في اليوم اليونسكوي للاحتفال باللغة العربية تضطر بعض الدول والهيئات والجامعات والأشخاص لمجاملة العالم في الاحتفال!
لن أصف بعضاً مما ذكرت بـ(العربي)! فالعروبة تثبت يومًا بعد يوم أنها عربية اللسان! لا النسب والأوطان!
في هذا اليوم وفي غيره تظل العربية شامخةً عزيزة في كل مكان تحل فيه!
ولتسقط أقنعة متعاطي (النفاق اللغوي) الذين لا يألون جهداً في طعنها وحربها والتخبط في الرطانة بلغات مفتونيهم ومشغليهم ترضيةً لعقد النقص لديهم – عافانا الله –، لا لشيء! إلا لأن العربية حرمتهم شرف الانتماء إليها! ألا ساء ما يفعلون! وخاب ما يضمرون!
فلتسقط أقنعة بعض المحتفلين بها الذين ما فعلوا إلا مجاملةً – على استحياء – لمحبي العربية في كل هذا الكوكب!
وبخٍ بخٍ… لعاشقي هذه اللغة الجميلة في كل مكان على اختلاف أديانهم وأعراقهم وبلدانهم.
ثم شكراً لليونسكو التي بتخصيصها هذا اليوم العالمي سنويًا أماطت اللثام عن ممارسي النفاق اللغوي ليتمايزوا عن أصدقائها الصادقين…
ورحم الله من قال:
وكلهم يدعي وصلاً لليلى
وليلى لا تقر لهم بذاكا
4 تعليقات على “اليوم اليونسكوي للغة العربية:”
صح لسانك وسلمت أناملك 🌹
صح حالك وقالك سلمك الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت دكتور محسن
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليك، وبارك فيك.